يُسابق الفرح الأيام لنعيش أكبر شعائر الإسلام العظيمة، أنه عيد الأضحَىٰ الذي يُلقننا دروسًا في العطاءِ والتضحيةِ، أنه العيد الذي يُجسد قولَ رسولنا الكريم: والله في عون العبد ما كان العبدُ في عون أخيه، فكيفَ إذا كانَ أخوتنا المسلمين يعبثُ اليأس والحرمان في شغافِ قلوبها وهم يعانون في مخيماتِ النزوح!
لنتحد.. لنعمل.. لِنُجسد التكافل، ونحيي الأمل لنجعله يُعانق أرواح الشعوب التي أنهكها التهميش.. ولنؤكد لهم بأنهم يعانقون ذاكرتنا وأن أيادي الخير لن تتركهم لوحدهم...
-
7 المتبرعين